كان سيرى معدة الحوث الازرق ...من الداخل

صورة للحوثين في لحظة الهجوم
بدا الامر عندما كان الغواصان المغامران ...يستمتعان بتصوير احد انواع الاسماك بواسطة كاميرا تحتمائية...عندما بدت اسراب هائلة منها مفزوعة وخائفة ...متجهة بسرعة في جميع الاتجاهات ...لم يكن للغواصان الفرصة لتحليل وفهم ما يحدث ..حتى ظهر لهما خيال جسمين ضخمين يتجهان نحوهما اتضح فيما بعد انهما كانا لحوتين ازرقين كبيرين ...لم يستطيعا الحراك ..وظنا (الغواصان) انها النهاية ...
احد مرافقيهما ظل على القارب ...وقام بتصوير الاحداث ..غرييب .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق